العلاجات المنزلية لالتهاب اللثة
[وحدهم المديرون لديهم صلاحيات معاينة هذه الصورة]
1. الغرغرة المالحة : تحضير محلول من الملح والماء الفاتر . الغرغرة متكررة مع هذا الحل في جميع أنحاء المساعدة يومياً للحد من التورم الناجم بسبب التهاب اللثة
2. هلام الألوة فيرا : الجراثيم ملتهبة فضلا عن تراكم البكتيريا يمكن علاجها مع تطبيق الألوة فيرا هلام على اللثة . يمكن أن تترك هناك أو مغرغر بالماء . هذا هو واحد من العلاجات المنزلية الأكثر فعالية لالتهاب اللثة .
3. صودا الخبز : هناك حل من صودا الخبز والماء يمكن تطبيقها على اللثة باستخدام أصابعك . وهذا يقطع شوطا طويلا للتخلص من البكتيريا التي تسبب التهاب اللثة .
4. القرنفل : إذا كنا نتحدث عن صحة الفم والأسنان ، لا يمكن للقائمة أن تكون كامله من دون ذكر القرنفل! انها فكرة جيدة لتطبيق زيت القرنفل إلى المناطق الملتهبة . ويمكن أيضا أن اثنين أو 3 فصوص من أن تترك بالقرب من اللثة للحصول على بعض الإغاثة من الالتهاب والألم . أخذ فص وفركه برفق على اللثة منتفخة وملتهبة مفيد أيضا في علاج هذا المرض .
5. عصير التوت البري : استهلاك عصير التوت البري خالي من السكر يساعد على الحد من تكاثر البكتيريا وأيضا يتحقق انتشارها ، والحفاظ اللثة من الالتهاب
6. عصير ليمون : إعداد غسول الفم مع عصير الليمون والماء . هذا هو واحد من أفضل الطرق للتخلص من التهاب اللثة تسبب البكتيريا تقديم الإغاثة على المدى الطويل من هذا المرض .
7. زيت الخردل والملح : اللثة الملتهبة يمكن ان تهدأ من قبل تدليك لطيف مع خليط من زيت الخردل والملح . هذا ، إذا تكرر مرتين أو ثلاث مرات في اليوم ، ويشفي التهاب اللثة بشكل سريع جدا .
8. مسحوق كايين : تنظيف الأسنان بشكل منتظم مع خليط من معجون الأسنان وحريف مسحوق يخفف من الانزعاج الناجم عن التهاب اللثة ويمنع أيضا مزيد من مشاكل اللثة عن طريق تقييد نمو البكتيريا
9. المريمية : مسحوق المريمية المغلي مع الماء ويخلط مع قليل من الملح يشكل عامل تخفيف رائع لتورم اللثة . يمكن تخزين هذا الخليط لمدة التطبيقات المتكررة
اليزول لعلاج التهابات اللثة ،
وهو مترونيدازول مضاد حيوي فعال في علاج الالتهابات جرثومية اللاهوائية المختلفة ، وعلاج الالتهابات الأولية البكتيرية ، لذا يستعمل لعلاج التهابات المهبل بالمشعرات ، حيث أن الكائنات الحية التي تؤدي للإصابة بالالتهابات خلال الاتصال الجنسي ولا تسبب أي أعراض ، بالإضافة إلى قدرته على علاج التهابات معينة في اللثة ، البطن ، والحوض ، تقرحات الكرب ، تقرحات الأرجل ، التهابات الجهاز التنفسي ، الجلد ، والمفاصل .
الاستعمالات :
– التهابات اللثة والأسنان .
– التهاب المهبل البكتيري ، والالتهابات الناتجة عن الجاردنريلة المهبلية .
– التهاب القولون الغشائي الكاذب الناتج عن استعمال المضادات الحيوية .
– التهابات الأنسجة الرخوة .
– داء كرون .
– تسمم الدم .
– الوقاية قبل الجراحة المعوية .
الأعراض الجانبية :
– الصداع .
– الأرق .
– تهيج الجهاز الهضمي .
– الإحساس بطعم معدني في الفم .
– طفح جلدي .
– بول داكن .
– نادرا ما يسبب التهابات الفم ، وداء المبيضات .
التداخلات الدوائية :
يجب اخبار الطبيب أو الصيدلي قبل البدء في تناول اليزول في حين استخدام :
– يزداد تأثير مضادات التخثر الفموية .
– يسبب تناول اليزول ألما في البطن ، قيء ، توهج وصداع عند استعماله مع تعاطي الكحول .
– تخفض الفيتوباربيتال ، الفينيتوين ، والستيرويدات القشرية من مستويات مترونيدازول في البلازما ، على عكس ارتفاع مستوياته مع السيميتيدين .
– يمنع استقلاب السيسابرايد مما يزيد من خطورة اضطراب القلب .
– يزيد من سمية الليثيوم .
موانع الاستعمال :
– فرط الحساسية لمركبات ايميدازول .
– ادمان الكحول .
– لم يثبت مدى الأمان عند استعماله خلال فترة الحمل ، حيث ينتقل الدواء لجنين خلال المشيمة ، مماقد يؤدي لتشوه الأجنة لذا ينصح بعدم استعماله خلال الثلاث أشهر الولى من الحمل لما تكن هناك حاجة ماسة لاستعماله ولا يوجد بديل .
– ينتقل الدواء لحليب الأم مما قد يؤثر على الطفل لا يستعمل اليزول دون استشارة الطبيب .
– قد يسبب اليزول بعض الضبابية لذا يجب الامتناع عن القيادة بعد تناوله .
– يجب اخبار الطبيب قبل اجراء الجراحات ، وطبيب التخدير عند استعمال اليزول .
أشكال الدواء : – أقراص 500 مج . – معلق 250 مج .
الأسماء التجارية : – نيدازول . – ديوموزول . – دموموزول .
الوقاية من التهاب اللثة
– غسل الاسنان مرتين يوميا على الاقل.
– استخدام فرشاه جيده النوع.
– استخدام مستحضرات مضمضة الفم.
– استخدام معقمات الفم باستمرار.
– المحافظه على قواعد الصحة العامة و النظافة الشخصية.
مضاعفات التهاب اللثة
– التهاب اللثة بشكل كامل.
– فقدان بعض الاسنان.
– زياده فرصة الاصابة بأمراض اخرى ومنها أمراض القلب.
أفضل العناصر الغذائية لتقوية اللثة :
– فيتامين سي : من المعروف أهمية فيتامين سي لحماية اللثة وتقويتها ، حيث أن نقص فيتامين سي في النمط الغذائي يعرضها للنزف والالتهابات كما قد يؤدي لتساقط الأسنان ، إذ أنه يعمل على تعزيز بناء الكولاجين والأنسجة الضامة في الجسم ، وتقوية اللثة ، لذا يجب الحصول على الكم الكافي من فيتامين سي يوميا والذي يمكن الحصول عليه بتناول المكملات الغذائية التي تحتوي عليه ، أو تناول الحمضيات مثل الليمون والبرتقال ، الكيوي ، الفراولة ، المانجو ، الفلفل الرومي ، والبطاطا الحلوة .
– الزنك : من المعادن الهامة والضرورية في تقوية مناعة الجسم ، حيث أنه من مضادات الأكسدة ومضادات الالتهابات ، لذا لا بد من احتواء الغذاء اليومي على مصادر الزنك مثل اللحوم الحمراء ، الدواجن ، الأسماك ، البقول ، المكسرات ، والفول السوداني .
– الحبوب الكاملة : وهي تحتوي على الكربوهيدرات المعقدة التي تعمل على الحفاظ على مستويات السكر في الدم مما يساعد في تقليل فرص الإصابة بأمراض اللثة والالتهابات ، إذ أنها غنية بالألياف الغذائية ، ومضادات الأكسدة بالإضافة للعديد من الفيتامينات والمعادن المقوية للمناعة مما يحمى الجسم واللثة من العدوى بالالتهابات ، كما اشارات الدراسات الطبية لضرر تناول السكريات البسيطة والمكررة التي تزيد من تسوس الأسنان ، لذا ينصح بتناول الكربوهيدرات امعقدة مثل الحبوب الكاملة ، الخبز الأسمر ، الأرز البني ، والشوفان .
– الخضروات الغنية بالألياف : التي تعمل على تقوية أنسجة اللثة ، حيث يحتاج تناول الألياف لمضغها مما يولد ضغط معتدل هام ينشط الدورة الدموية للثة ويجعلها أكثر قوة وقدرة على التحمل ، حيث يعد مضغ الألياف كالتمارين الرياضية التي تقوي عضلات الجسم ، لذا فإن الطعام اللين يعمل على ضعف وضمور أنسجة اللثة مما يعرضها للعدوى البكتيرية بنسبة أكبر .
نصائح للحفاظ على اللثة وتقويتها :
* الاهتمام بنظافة اللثة والفم والأسنان جيدا ، باستعمال المعجون والفرشاة ثلاث مرات يوميا ، مع استعمال الخيط الطبي لتنظيف اللثة من بقايا الطعام المتراكمة بين الأسنان والتي يصعب للفرشاة الوصول إليها أحيانا ، مع النصح باستعمال غسول الفم بين الحين والآخر ,
* الحفاظ على اللثة بتفادي فتح الزجاجات ، وكسر المكسرات بالأسنان مما يضعفها ويعرضها للتهتك والخدوش .
* شرب الحليب ومشتقات الكالسيوم المقوية للأسنان يحافظ على صحة اللثة .
* تناول الطعام الصحي المتوازن الغني بالعناصر الغذائية الضرورية لصحة الأسنان واللثة .